بدعوةٍ من المفوضة الوطنية لحماية الطفولة السيدة مريم شرفي حلَّ رئيس المجلس الوطني الاقتصادي والاجتماعي والبيئي البروفيسور سيدي محمد بوشناق خلادي مرفوقا بإطاراته بمقرّ الهيئة الوطنية لحماية وترقية الطفولة.
الزيارة تدخل ضمن تعزيز سبل التعاون بين الطرفين في ظل الاتفاقية التي تجمع بينهما.
استقبلت الأربعاء 04 جانفي 2023 المفوضة الوطنية لحماية الطفولة السيدة مريم شرفي، بمقرّ الهيئة الوطنية لحماية وترقية الطفولة، السيدة نبيلة أفتيت رئيسة المكتب الولائي للفدرالية الوطنية للتوحد بسوق أهراس، والسيدة سيد علي مني عن جمعية نبض الحياة لولاية سوق أهراس، والسيدة سويداني إيمان عضو بالمكتب الولائي لجمعية الشلل الدماغي لسوق أهراس، من أجل مواصلة التشبيك مع المجتمع المدني.
زارت الثلاثاء 03 جانفي 2023 السيدة التيجاني ليندة رئيسة جمعية "إنمار الثقافية لترقية المرأة والطفل"، ولاية تقرت، مقرّ الهيئة الوطنية لحماية وترقية الطفولة أين استُقبلت من طرف المفوضة الوطنية لحماية الطفولة السيدة مريم شرفي وكذا إطارات الهيئة الوطنية لحماية وترقية الطفولة.
اختتمت الثلاثاء 20 ديسمبر 2022 الجلسات الوطنية للطفولة في الجزائر إنجازات و رهانات وذلك بحضور المفوضة الوطنية لحماية الطفولة السيدة مريم شرفي وكذا رئيس المجلس الوطني الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، وبمشاركة ممثلة مكتب اليونيسف بالجزائر ثريا حسان.
شارك الأطفال في اليوم الختامي من الجلسات في أشغال الورشات الأخرى كونهم المستهدفين من التوصيات المقترحة أين استمعوا باهتمام لنقاشاتها وقدموا آرائهم فيها.
أشرف الوزير الأول السيد أيمن بن عبد الرحمان الاثنين 19 ديسمبر 2022 بقصر الأمم بنادي الصنوبر بالجزائر العاصمة، على افتتاح اشغال الجلسات الوطنية حول "واقع الطفولة في الجزائر – إنجازات ورهانات"، المنظمة من طرف الهيئة الوطنية لحماية وترقية الطفولة بالشراكة بين المجلس الوطني الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، بحضور عدد معتبر من الطاقم الحكومي.
في إطار زيارته الرسمية للجزائر حلّ الأحد 27 نوفمبر 2022 السيد محمد النسور رئيس قسم الشرق الأوسط للمفوضية السامية لحقوق الإنسان لدى الأمم المتحدة رفقة السيدة هيجارتي أوفي كلار و كذا ممثل عن وزارة الشؤون الخارجية بالهيئة الوطنية لحماية وترقية الطفولة، الزيارة تأتي ضمن مهمتهم في الجزائر (لزيارة العديد من الشركاء الحكوميين والمجتمع المدني)
أين تعرفوا عن عملها ومشاريعها الحالية والمستقبلية مع مختلف الشركاء، كما عُرضت عليهم بطاقة تقنية عن الهيئة الوطنية، وزاروا خلية تلقي الإخطارات الخاصة بالرقم الأخضر 1111 واكتشفوا آليات استقبالها ومعالجتها.